Friday, November 21, 2008
The believing woman
"The believing woman is never down for long, she is like a willow under a strong wind, she will bend to breaking point; but will stay whole, she'll sail against tides & storms, she may get bruised from life, but, will never give up because she knows her lord does not give more than she can bear, she knows her worth & even if she's walked upon or laughed at, no one can take away her dignity as her refuge is in God Almighty."
Empower your Business with BlackBerry® and Mobile Solutions from Etisalat
Of Tomorrow and Yesterday
To know the meaning, the feeling of having my hands held… what a novelty! Yet will I ever? No, never! To dare even to think of love, of any emotion, of passion and joy, of light feet and a lighter heart, I can only remember.
I remember when, I didn't have a heavy heart, with dead senses, barely lifting their head to acknowledge a predator, ready to embrace that final gesture of love, of being enveloped by the mighty end.
When a voice, a call, a whisper, a dark promise late at night, a bright lie early in the morning; disappearing faster than a magic spell, as the mist in a scorching desert sun. No trace, not even of the salt from the sea.
As now the soul lingers, wondering what will it be? This life, that has left me. Time has been neither a friend nor foe. Time has just simply passed, at its pace, surely, constantly, lifting his hand as he waves by.
Wednesday, November 12, 2008
مقال للكاتبة سوزان المشهدي منع من النشر في صحيفة الحياة السعودية
مقال للكاتبة سوزان المشهدي منع من النشر في صحيفة الحياة السعودية !!
أنت منذ الصغر تتباهى بملابسك البيضاء، المكوية بعناية شديدة و بالغترة البيضاء
الغارقة في 'النشاء' و التي تعطيك إطلالة جميلة و هيبة تدل على الترتيب و التأنق
و تبعد عنك حرارة الشمس الحارقة.
أنا من الصغر و في سن الشقاوة و اللعب 'أتكعبل' بالعباءة السوداء التي تجذب أشعة الشمس،
و التي في أحيان كثيرة تجعلني أصل لدرجة الغليان ...
أنت الحلم الأول لكل أب حتى يتباهى بك بين أسرته و أصدقائه و أنا الحلم الثاني ..
أنت حب الأم الأول، لأن تشريفك قد يلغي زواج والدك الثاني بحثاً عنك،
و أنت سبب التباهي 'بأم الذكور' و أنا سبب نكد الأم،
لأن تشريفي قد يؤدي إلى زواج الأب بحثاً عنك، و أنا سبب معايرة أمي 'بأم البنات'
.. أنت تسمع اسمك كل يوم في زهو حين يكنون والديك 'أبو فلان' و 'أم فلان'
و أنا محرومة من سماع اسمي و كأنني غير موجودة أصلاً،
و إذا تساهل الأب و سم للجميع بتسميته بأبي فلانة
فسرعان ما يختفي اسمي عند تشريفك !
أنت تتزوج ممن ترغب، و في أي وقت تعدد، و أبناؤك يحصلون 'اوتوماتيكياً'
على الجنسية التي تخصك، و حتى زوجتك إذا كانت غير سعودية,
و أنا لا أتزوج في أي وقت أرغب فيه بالزواج، فأمري كله بيد وليي '
أب – أخ – عم – جد'.
أما عن الاختيار فلا مجال 'نوع من الكماليات لا أحلم به حالياً
أنا إذا ما سمح لي لكبر سني مثلا بالزواج من غير سعودي
فلا يحصل زوجي و لا أبنائي على جنسيتي إلا بعد مرمطة،
و إذا قدر الحصول عليها فابني الذكر يحصل عليها عند سن الـ 18،
أما ابنتي الأنثى فتحصل عليها عند بلوغ الـ35 سنة و بشروط مغلظة !
و كأنه عقاب مجتمعي و جماعي ضد إبنائي أيضا على زواجي من غير سعودي!
أنت لك الحق في التطليق متى شئت من دون محاسبة و أحياناً تختفي من دون تطليق
و من دون احترام لحياة إنسانة مصيرها متعلق بيدك بعد الله،
بينما لا يحق لي طلب الطلاق،
و إذا ما تجرأت لسبب أو لآخر فأعرف مسبقاً أ سنوات عمري ستنقضي دون الحصول عليه،
لأنك لا تحضر الجلسة!و لأنني مطالبة بإثبات الضرر
'الذي يكون غالباً داخل الجدران الأربعة و يصعب إثباته'!
و علي أن أخلعك و أعوضك حتى لو كنت مدمناً أو فاسقاً أو مزواجاً
أنت تستطيع النزول في أي فندق و في أي وقت حتى لو كنت تقيم علاقة غير شرعية
'مستغلاً إسمي المدون في كرت العائلة'
و أنا لأنني 'أسود' متهمة دائما، لا يحق لي النزول في فندق في المدينة أو في مكة
حتى لو في رحلة سياحية دينية سوى بخطاب من ولي أمري أو من الشرطة!
أنت تستطيع أن تكتتب بأسماء أولادك و من دون استئذانهم،
و أنا غير مسموح لي بذلك إلا بموافقة والدهم ..
أنت 'ابيض' ديتك كاملة ، و أنا 'أسود' نصف ديتك!
أنت تستطيع أن تتزوج بعد وفاتي مباشرة و بترغيب من المجتمع 'جدد الله فراشك'.
ما تقدم دعوة مناسبة لك و أنت تستقبل العزاء في!
أنا لأنني 'أسود' أتهم بقلة الأصل لو فكرت مجرد تفكير في الزواج بعد انتهاء العدة!
هذا غير احتقار و كره الأولاد ل 'لاعتقادهم أن هذا الزواج خيانة لذكرى والدهم'.
ما تقدم هو 'غيض من فيض' و هو بالطبع بعيد كل البعد عن الآيات الكريمة
التي لم تحتو على كلمة التفضيل (ثم)، بل (و) المساواة،
'إن المسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات و القانتين و القانتات'
الآية
ألا يحتاج ولي الأمر إلى إعادة بناء لهذه الثقافة الذكورية التي شملت كل الجوانب
و أثرت تأثيراً سلبياً في طريقة تربيتنا و حتى على سمعتنا كمسلمين؟
حتى نوعي الأجيال القادمة أن أبيض = أسود، ليس بحكم العادات و التقاليد،
و إنما بحكم الله الواحد الأحد
إلى متى تضيقون الفسيح بحجج واهية ؟؟؟
Thursday, November 06, 2008
I didn't expect it to hurt this much
it hurts ever so much when you see someones wound gaping wide in front of you.
You forget that it's their fault, you forget,
standing there seeing the gnawed tender flesh of heartache.
And it's not even your fault. My fault.
But unfortunately, all his.
Yet it really really does hurt seeing him so hurt
With nothing to fall back on, just a huge black chasm of loneliness, suffering, and pain.
A whole lot of pain.