This poem reminds me,
of the terror of thought
during a certain dictators rule.
That, at least is over
And now is nought.
قلت للحاكم: هل أنت الذي أنجبتنا ؟
قال: لا… لست أنا
قال: لا… لست أنا
قلت: هل صيّرك الله إلهاً فوقنا؟
قال: حاشا ربنا.
قال: حاشا ربنا.
قلت: هل نحن طلبنا منك أن تحكمنا ؟
قال: كلا.
قال: كلا.
قلت: هل كان لنا عشرة أوطان
وفيها وطنٌ مستعمل
زاد على حاجتنا
فوهبنا لك هذا الوطنا ؟
قال: لم يحدث… و لا أظن هذا ممكنا.
وفيها وطنٌ مستعمل
زاد على حاجتنا
فوهبنا لك هذا الوطنا ؟
قال: لم يحدث… و لا أظن هذا ممكنا.
قلت: هل أقرضتنا شيئاً
على أن تخسف الأرض بنا
إن لم نسدد ديْننا ؟
قال: كلا.
على أن تخسف الأرض بنا
إن لم نسدد ديْننا ؟
قال: كلا.
قلت: مادمت، إذن،
لست إلهاً وأباً
أو حاكماً منتخباً
أو مالكاً أو دائنا
فلماذا لم تزل،
يا ابن الكذا، تركبنا ؟
... و انتهى الحلم هنا.
لست إلهاً وأباً
أو حاكماً منتخباً
أو مالكاً أو دائنا
فلماذا لم تزل،
يا ابن الكذا، تركبنا ؟
... و انتهى الحلم هنا.
أيقظتني طرقاتٌ فوق بابي:
"افتح الباب لنا يا ابن الزنى."
"افتح الباب لنا إن في بيتك حلماً خائنا!"
"افتح الباب لنا يا ابن الزنى."
"افتح الباب لنا إن في بيتك حلماً خائنا!"
No comments:
Post a Comment