
Self Portrait
Stella, The beer of the Millions!


From the hotel window, 23 floors away





Just got back from Cairo; where everything is real, except them copying Dubai Internet City!
عتب عراقي على الأنترنت
أفتح الأيميل* أجيكه باليوم الف مرة
أنتظر رساله منك ، بيهه أخبا رك الحلوة أو المرة
دزلنة نكتة أو سالوفة لا تكطع فرد مرة
أذا صمت عن دز الرسايل ترة الصايم يفطر بعد فترة
يا ناس أسمعوا ، شيرد أدزله ، آنه تحت أمره
فدوة سوي ريبلاي* مو ساف الكلب و خلص صبره
لا تكلي وكت ماكو ، جلمتين أكتب ، هذا الآنه منتظره
دزلي رساله فارغة ، ما يخالف ، كل الكلام أختصره
ما أدري شكلك بعد ، ما أكدر أحجي ، تره لزمتني عبره
كمت أقره أي شي ، حتى أيميلات الزبل* صرت أقره
شكتبلك بعد كلي ، حتى القلم خلص حبره
بعدك تقره هال الأبيات ، أشو عندك وكت تقره
دزلي لعد بابا لا تموتني بالحصره
أدور و أنتظر ، سمعني أخبارك الحلوة أو المرة
*
E-MAIL = الأيميل
REPLY = ريبلاي
JUNK MAIL = أيميلات الزبل
“Maya Delic; my friend, was the most appropriate person to introduce me to ‘The Alchemist’ when I was 26, she embodied the serene and gentle spirituality of the story, as well as the childish playfulness of the protagonist, though mostly she reflected the hidden innocent wisdom that dawns upon one each time the book is closed shut. As the titles become more tantalizing we use to rush out to see who buys the next book first. Yet, with the fondness of a childhood memory, I cannot say that any have captured my soul more so. I have read it and re-read it as often as one flicks through their photo album of black & whites that have aged into sepia.
With each sentence, a smile flowers as one recalls the first time that phrase was read, or the sentiment when that sentence was completed, or even the anticipation, excitement and perhaps disappointment with the protagonist’s decision.
As I reach for it every now and then, a new meaning develops and it becomes more of a guide to my current journey through this age. As such, I have gifted the book to as many people as I have mentioned it to with a feeling that it is I who has to thank them for allowing me to take them on an adventure that reminds me
" On the first day God created the dog. God said, "Sit all day by the door of your house and bark at anyone Who comes in or walks past. I will give you a life span of twenty years."
The dog said, "That's too long to be barking. Give me ten years and I'll give you back the other ten." So God agreed.
On the second day God created the monkey. God said, "Entertain people, do monkey tricks, make them laugh. I'll give you a twenty-year life span."
The monkey said, "How boring, monkey tricks for twenty years? I don't think so. Dog gave you back ten, so that's what I'll do too, okay?" And God agreed.
On the third day God created the cow. God said, "You must go to the field with the farmer all day long and suffer under the sun, have calves and give milk to support the farmer. I will give you a life span of sixty years."
The cow said, "That's kind of a tough life you want me to live for sixty years. Let me have twenty and I'll give back the other forty." And God agreed again.
On the fourth day God created man. God said, "Eat, sleep, play, marry and enjoy your life. I'll give you twenty years."
Man said, "What? Only twenty years! Tell you what, I'll take my twenty, and the forty the cow gave back and the ten the monkey gave back and the ten the dog gave back, that makes eighty, okay?"
"You've got a deal" said God.
So that is why the first twenty years we eat, sleep, play, and enjoy ourselves; for the next forty years, we slave in the sun to support our family; for the next ten years, we do monkey tricks to entertain the grandchildren; and for the last ten years, we sit on the front porch and bark at everyone.
Life has now been explained to you. "
Anon.
هل سيصحى ضمير الاعلام العربي ؟؟؟
ما حدث في الاردن يوم امس وما يحدث في العراق يوميا وما حدث في نيويورك ومدريد ولندن وبالي جرائم ضد الانسانية تجسد كل معاني الارهاب والسادية والشذوذ والانحطاط ،جرائم ارهابية بدون هدف او معتقد لاتملك سوى شهوة قتل الابرياء والاستمتاع بمنظر الدماء والاشلاء المتناثرة من قبل مجموعات سادية كافرة مجرمة ارهابية لاتمت الا الى اخلاق ودين ومذهب الخنازير وليس البشر ،نشات ونمت وترعرعت تحت مفاهيم شريعة الغاب والاسلام المزيف والسؤال اليوم من صنع هؤلاء الاوغاد ومن نشر لهم وبشر بفكرهم وروج لهم وسخر الاعلام المرئي والمكتوب داعما وممجدا بهم وبافعالهم الشنيعة وترويجها على انها بطولات جهادية لخدمة الامة العروبية الخائبة وافكار المذهب الوهابي الاجرامي والعقلية السادية التي يحملها هؤلاء ؟؟؟؟
الجواب هو الاعلام العروبي الخائب لاغير ذلك الاعلام الاصفر المسموم المليء بالحقد الطائفي والنفاق الضميري والتناقض المهني والمبدئي،ذلك الاعلام الذي يكتب لمن يدفع ويروج لمن يكفر ويمجد بالطغاة ويخشى ويرتعب من سطوة الجلاد والطغاة والحرية والديمقراطية .
ذلك الاعلام الخائب الذي يسمي الخنزير شهيد والمجرم مقاوم والارهابي مناضل والطاغي بطل والباغي شيخ والمفتري سيد والمنافق مرجع والدجال داعية والعاهرة سيدة والخنزير الانتحاري عريس زف الى عروسه والشهيد العراقي قتيل والقتيل السعودي شهيد ،ذلك الاعلام الذي يسمي القتلة في العراق مقاومة وفي خارج العراق بالفئة الارهابية الضالة ،نعم ذلك هو الاعلام الذي قتل الاردنين يوم امس ويقتل العراقيين كل يوم ،ذلك الاعلام العروبي الذي يكحل عيون القراء والمشاهدين بصور اشلاء الضحايا والشهداء العراقيين كل يوم وعلى صدر صفحاته الاولى ويسمي العراقي الشهيد قتيل لقى حتفه !!!!
ذلك الاعلام الذي جعل من اسامة بن لادين والزرقاوي ونضال عربيات وغيرهم من المجرمين ابطال ورموز شجاعة وفعل وجهاد لهذه الامة الخائبة التي تعشق الهزائم وتسميها دوما انتصارات ،هذه الامة التي سمت طغاة العصر بالقادة وابطال التحرير والقائد الضررورة واطلقت على مجانين الامة اصحاب الكتاب الاخضر والاحمر والبمبي لقب حكيم الامة وعميد الزعماء العرب ،ذلك الاعلام الذي يسمي احتلال الجولان انتصارا سوف يذكره التاريخ ومقتل الحريري بانه من فعل الموساد والارهاب في العراق مقاومة شريفة ،ذلك الاعلام الذي يتغنى بحفرة القائد البعرورة جرذ العوجة ويجعلها غار حراء لجأ اليه نبي الكوبونات صديم عندما طارده الكفار ونعال ابو تحسين.
انه نفس الاعلام الذي بكى لموت محمد الدرة ولم يذكر او يشير الى اسماء الاف اطفال وشهداء العراق الذين ذهبوا ضحية ارهاب المسلمين واعلام الخائبين ،انه نفس الاعلام الذي مجد بالسادات ولعن السادات ،نفس الاعلام الذي طعن بالانتخابات وشرعية الحكومة العراقية وصفق لانتخابات مصر الشرعية !!!!!!
انه نفس الاعلام الذي قال عن فندق Days Inn بالرابية يوم امس انه يقع قرب السفارة الاسرائيلية والذي اقسم لكم انه يبعد 2 كم عنها ،وانه نفس الاعلام الذي قال يوم امس بان فندق الراديسون ساس كان قد اخلى السواح الاسرائيلين قبل الحادث وضحى بالعرب وانه نفس الاعلام الذي قال ان فندق غراند حياة عمان كان يستضيف مسؤولين عراقيين كبار وهم 3اطباء بسطاء كانوا يحضرون مؤتمر طبي في عمان بعد ان حرموا من المؤتمرات والمجلات الطبية طوال عهد البعث البائد واثنان من موظفي وزارة النفط العراقية !!!!
انه نفس الاعلام الخائب الذي حاول امس بكل الطرق ان يلصق تهمة العمالة والخيانة العظمى والكفر والزندقة والالحاد وهدر دم كل من حضر حفل الزفاف في فندق الراديسون لان الاعراس حرام والغناء عمالة والاختلاط مفسدة والسفور كفر والصوت عورة وبوفية العشاء بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة ترمي بصاحبها في النار.......
الا لعنة الله عليكم وعلى دينكم وفكركم ومذهبكم الى يوم الدين مثلما كفرتم العراقي السني والشيعي والكردي والعلماني والليبرالي في اعلامكم وصحافتكم الصفراء وفضائياتكم القبيحة .
انه نفس الاعلام الذي يحرم زواج المتعة ويحلل الزواج العرفي والمسيار والمصياف والمسياح والزواج فريند،انه نفس الاعلام الذي لايشاهد اعلام اسرائيل ترفرف في سماء العربان وقصور الحكام وقال انها موجودة في كردستان العراق،انه نفس الاعلام الذي اطلق على جرائم نيويورك ولندن ومدريد وشرم الشيخ وبالي وكارثة جسر الأئمة بالغزوة المباركة ،انه نفس الاعلام الذي قال ان احمد الجلبي سارق وايهم السامرائي وحازم الشعلان حماة العراق ضد الغزو الايراني،انه نفس الاعلام الذي احتفل برائد البنا جزار الحلة،انه نفس الاعلام الذي دعى الى مليون دعاء لطلب الشفاء الى الشاذ السادي الزرقاوي عندما فطس بنيران العراقيين الغيارى والامريكان المحرريين.
انه نفس الاعلام الذي لايعلم اين تقع قاعدة السيلية والمكتب التجاري الصهيوني في قطر ولكنه يقول عن كراج النهضة بانه تابع لوزارة الداخلية العراقية ،انه نفس الاعلام الذي سمى رعاع وقطاع الطرق والخاطفين من ابناء الرمادي بالليوث الصابرة المرابطة ،انه نفس الاعلام الذي قال عن جيش مقتدى بانه جيش الامام المهدي الحجة الغائب؟؟؟
انه نفس الاعلام الذي شاهد صورة صدام على وجه القمر ولم يشاهد صورة جيش صدام المهزوم بالملابس الداخلية في التاسع من نيسان ،انه نفس الاعلام الخائب الذي شاهد النبي محمد (ص) يغطي بعباءته الفلوجة ليحميها من القصف ولم يشاهد او يعترف بالمقابر الجماعية ،انه نفس الاعلام الذي يقول ان الزرقاوي اسطورة امريكية وان صدام بريء وابو الثلج اكبر مفكر اسلامي عروبي عرفه التاريخ !!!!!
وختاما اقول للاردن حكومة وشعبا خالص العزاء وعظيم المواساة بالمصاب الجلل وان اردتم القضاء على الارهاب فعليكم بالاعلام المسموم والمدسوس وبمراسل الجزيرة الخنزيرة ياسر ابو هلالة الذي كان يبث تقارير السم يوم امس على الهواء وعليكم بكتاب الكوبونات وضرب اوكار الاصولية المتربصة شرا بالاردن الغالي وبعمان واحة الامن والامان .
ولشعب العراق الابي اقول لك الله يا شعب الذرى فما اصاب العالم كله لايمثل الا واحد بالمليون مما اصابك على يد البعث والزرقاوي واتباع القرضاوي واختلاسات وزراء علاوي وعصابات جذام العمائم البيضاء والسوداء.
لك المجد دوما يا شعبي الصابر المرابط ولاتجزع فالحرية لا تاتي ولا تولد الا بعد عسير مخاض وعظيم تضحيات.
(تلك هي اخلاقنا دوما تسمو فوق القمم )
ابن العـــــــــــــــــــــراق